كبرياء وهوى
ر.س35.000
كيف يمكن للسيّد دارسي أن يتنكّر للشمس التي أشرقت في روحه، والتي أوقعته بين براثن العشق؟ لقد أُعجب بها فعلاً، ينهش ذاك الذئب المفترس قلبه بأنياب الحب.
تكمن المعضلة أمامه في كيفية تظهير تلك الحالة التي انتابته، اليزابيث بدورها، وقعت في تلك الشباك كعصفورة ستعود إلى عش غرامها، مهما حاولت الطيران بعيداً.
الأحداث الدرامية التي تنسجها هذه الرواية، تخاطُ من حريرٍ ألوانه مشبعة برائحة الكبرياء والتحامل، فقد أبدعت جاين أوستن حين وصّفت وعالجت ذلك السلوك الإنساني في قالبٍ رائعٍ ومشوّقٍ من الأحداث والتي ستضعنا على سرج حصان السؤال الجامح، هل ينتصر الحب في النهاية؟…
لا عجبَ أنّ هذه الرواية تتصدّر الروايات الأكثر قراءة ومبيعاً على مستوى العالم، لا سيما بين القراء العرب الذين يهرعون لإمتلاك نسخةٍ منها، وكيف لا؟! وهي تتحدّث عن الحب!…
اسم المؤلف : جين اوستن
اسم المترجم : تغريد فياض
دار النشر : دار سؤال
غير متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.