سلمى
ر.س16.100
إلى الصغيرة سلمى سهيل القصيبي
شيئا من حكايات أمتها الكبيرة
يرفع الرئيس جمال عبدالناصر رأسه من الأوراق، التي تكتظ بها طاولته الصغيرة، في بيته في منشية البكري. يشرق وجهه عندما يرى سلمى واقفة أمامه. يقول ضاحكا:
– سلمى! كيف دخلت؟ لم يشعرني أحد. لم أحس بك
تضحك، بدورها، وتقول:
– سيادة الرئيس! هل نسيت أنني مديرة المخابرات العامة؟!
متوفر في المخزون
التصنيفات: أدب عربي, وصل حديثًا
مراجعات (0)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.